صلاة الغائب في مساجد البلاد على الفقيد.. والدفن في العود
لم تمنع الظروف الصحية، خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبدالعزيز من أن يتقدم مستقبلي جثمان أخيه وولي عهده الأمير سلطان بن عبدالعزيز الذي وصل أمس إلى مطار القاعدة الجوية في الرياض، في مشهد لم يُشهد مثله من قبل على مستوى العالم، بعدما وقف الملك عبدالله أمام الجثمان وهو متكئ على العربة اليدوية المتحركة لدقائق ينظر ويدعو للأمير الراحل.
فما أن توقفت محركات الطائرة، حتى تحرك موكب الملك تجاهها، ولما اقترب منها، ترجل وبدأ يسير ببطء تجاه الجثمان الذي تم إنزاله، حتى توقف على بعد سنتمترات منه، ونظر إليه نظرة الوداع الذي كان لا يأمله. ليغادر بعدها، ويصدر توجيها بإقامة صلاة الغائب عصر اليوم على الأمير سلطان في المسجد الحرام في مكة المكرمة، والمسجد النبوي في المدينة المنورة، وفي جميع جوامع ومساجد مدن ومحافظات ومراكز وقرى السعودية.
هذا الحدث واكبته تغطية إعلامية، وكان مشهد الملك هو المحور الأبرز لديهم، ليؤكد الكثيرون أن السعودية دولة استثنائية، في بساطة الوداع. وهذا لا تشهده الكثير من الدول سواء نظامها ملكي أو جمهوري. وتتجه أنظار السعوديين والعالم العربي إلى مقبرة العود التاريخية التي هي مكان لدفن ملوك الدولة السابقين، لمواراة جثمانه في الثرى، بحضور زعماء ومسؤولي دول شقيقة وصديقة.
وكان من مستقبلي الجثمان الأمير مشعل بن عبدالعزيز رئيس هيئة البيعة، والأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع والطيران، والأمير متعب بن عبدالعزيز، والأمير تركي بن عبدالعزيز، والأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير ممدوح بن عبدالعزيز، والأمير عبدالإله بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير سطام بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، والأمير أحمد بن عبدالعزيز نائب وزير الداخلية، والأمير مشهور بن عبدالعزيز، والأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة، وأصحاب السمو الملكي الأمراء، وأصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ، ورئيس مجلس الشورى، وأصحاب المعالي الوزراء، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، وجمع من المواطنين.
فما أن توقفت محركات الطائرة، حتى تحرك موكب الملك تجاهها، ولما اقترب منها، ترجل وبدأ يسير ببطء تجاه الجثمان الذي تم إنزاله، حتى توقف على بعد سنتمترات منه، ونظر إليه نظرة الوداع الذي كان لا يأمله. ليغادر بعدها، ويصدر توجيها بإقامة صلاة الغائب عصر اليوم على الأمير سلطان في المسجد الحرام في مكة المكرمة، والمسجد النبوي في المدينة المنورة، وفي جميع جوامع ومساجد مدن ومحافظات ومراكز وقرى السعودية.
هذا الحدث واكبته تغطية إعلامية، وكان مشهد الملك هو المحور الأبرز لديهم، ليؤكد الكثيرون أن السعودية دولة استثنائية، في بساطة الوداع. وهذا لا تشهده الكثير من الدول سواء نظامها ملكي أو جمهوري. وتتجه أنظار السعوديين والعالم العربي إلى مقبرة العود التاريخية التي هي مكان لدفن ملوك الدولة السابقين، لمواراة جثمانه في الثرى، بحضور زعماء ومسؤولي دول شقيقة وصديقة.
وكان من مستقبلي الجثمان الأمير مشعل بن عبدالعزيز رئيس هيئة البيعة، والأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع والطيران، والأمير متعب بن عبدالعزيز، والأمير تركي بن عبدالعزيز، والأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير ممدوح بن عبدالعزيز، والأمير عبدالإله بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير سطام بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، والأمير أحمد بن عبدالعزيز نائب وزير الداخلية، والأمير مشهور بن عبدالعزيز، والأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة، وأصحاب السمو الملكي الأمراء، وأصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ، ورئيس مجلس الشورى، وأصحاب المعالي الوزراء، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، وجمع من المواطنين.
إرسال تعليق